
في عام 2010، تم الاعتراف بتفاني روثيندو وشغفه بصناعة العطور عندما تم اختياره "سيد العطور"، وهو لقب يؤكد التزامه بهذه المهنة.
بفضل تأثره برحلاته إلى وجهات غريبة مثل تايلاند وسنغافورة والإمارات العربية المتحدة، يعكس عام 2010 استكشاف روزيندو المستمر للمواد الخام وانجذابه إلى الروائح المتنوعة.
يبدأ العطر بنوتات عطرة وزهرية، تتكامل مع لمحات خشبية تثير جوهر الطبيعة. ومع تطوره، تظهر نفحات من التوابل والراتنجات والنغمات البلسمية، مع احتلال الكركم مكان الصدارة، مما يخلق تجربة شمية ساحرة.
على البشرة، يكشف عطر 2010 عن كنوزه المخفية، مع روائح حلوة، وخشب عطري، ونجس المسك، تاركًا انطباعًا دائمًا.
بفضل تركيبته المعقدة والمتعددة الأوجه، تعكس رائحة 2010 جوهر رحلة روزيندو الإبداعية والتزامها الراسخ بفن صناعة العطور.
نوتات عطرة، خشب الأرز، نوتات زهرية، نوتات خشبية
نوتات البلسم، الراتنجات، الزعفران، التوابل
أخشاب داكنة، مسك، روائح حلوة